Keine exakte Übersetzung gefunden für سرعة الزوال

Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch سرعة الزوال

Deutsch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Und präge ihnen das Gleichnis vom irdischen Leben : Es ist wie das Wasser , das Wir vom Himmel herniedersenden , mit dem die Pflanzen der Erde sich sättigen , und welche dann dürre Spreu werden , die der Wind verweht . Und Allah hat Macht über alle Dinge .
    واضرب أيها الرسول للناس -وبخاصة ذوو الكِبْر منهم - صفة الدنيا التي اغترُّوا بها في بهجتها وسرعة زوالها ، فهي كماء أنزله الله من السماء فخرج به النبات بإذنه ، وصار مُخْضرًّا ، وما هي إلا مدة يسيرة حتى صار هذا النبات يابسًا متكسرًا تنسفه الرياح إلى كل جهة . وكان الله على كل شيء مقتدرًا ، أي : ذا قدرة عظيمة على كل شيء .
  • ( Es ist ) wie Wasser , das Wir vom Himmel hinabkommen lassen , worauf sich damit das Gewächs der Erde vermischt . Dann wird es zu vertrocknetem Zeug , das die Winde verwehen .
    واضرب أيها الرسول للناس -وبخاصة ذوو الكِبْر منهم - صفة الدنيا التي اغترُّوا بها في بهجتها وسرعة زوالها ، فهي كماء أنزله الله من السماء فخرج به النبات بإذنه ، وصار مُخْضرًّا ، وما هي إلا مدة يسيرة حتى صار هذا النبات يابسًا متكسرًا تنسفه الرياح إلى كل جهة . وكان الله على كل شيء مقتدرًا ، أي : ذا قدرة عظيمة على كل شيء .
  • Und führe ihnen das Gleichnis vom diesseitigen Leben an . Es ist wie Wasser , das Wir vom Himmel herabkommen lassen , worauf sich die Pflanzen der Erde damit vermengen .
    واضرب أيها الرسول للناس -وبخاصة ذوو الكِبْر منهم - صفة الدنيا التي اغترُّوا بها في بهجتها وسرعة زوالها ، فهي كماء أنزله الله من السماء فخرج به النبات بإذنه ، وصار مُخْضرًّا ، وما هي إلا مدة يسيرة حتى صار هذا النبات يابسًا متكسرًا تنسفه الرياح إلى كل جهة . وكان الله على كل شيء مقتدرًا ، أي : ذا قدرة عظيمة على كل شيء .
  • Und präge ihnen das Gleichnis des diesseitigen Lebens , wie Wasser , das WIR vom Himmel fallen ließen , dann gedieh mit ihm das Gewächs auf der Erde , dann wurde dies zu Vertrocknetem , das der Wind verweht . Und ALLAH ist über alles allvermögend .
    واضرب أيها الرسول للناس -وبخاصة ذوو الكِبْر منهم - صفة الدنيا التي اغترُّوا بها في بهجتها وسرعة زوالها ، فهي كماء أنزله الله من السماء فخرج به النبات بإذنه ، وصار مُخْضرًّا ، وما هي إلا مدة يسيرة حتى صار هذا النبات يابسًا متكسرًا تنسفه الرياح إلى كل جهة . وكان الله على كل شيء مقتدرًا ، أي : ذا قدرة عظيمة على كل شيء .